المدير التقني للاتحاد التركي: مصطفى محمد الافضل داخل منطقة الجزاء.. وأرشح هؤلاء للفوز ببطولة أفريقيا
أجرى برنامج "كورة كل يوم" على قناة الحياة حوارا مع محسن أورتجال المدير التقني للاتحاد التركي، كشف فيه عن رأيه في عدد من القضايا المتعلقة بالكرة المصرية.
وإليكم أبرز ما جاء في الحوار..
- أتابع اللاعبين المصريين، دائمًا نقطة ضعفي اللاعبين القادمين من مصر، أحب أن أشاهدهم.
- مصطفى محمد؟ لا نحتاج إلى عبقرية كبيرة لكي نقيم لاعبًا بهذه القدرات، أعتقد أن جالطة سراي قرر تفعيل بند الشراء، هو يجيد اللعب داخل منطقة جزاء وهذا شيء نادر جدًا في الوقت الحالي.
- مصطفى محمد لاعب نموذج يستطيع اللعب داخل منطقة الجزاء وهذا هو اللاعب المناسب لجالطة سراي التركي، أعتقد أنهم سيفعلون بند الشراء وسيكون خطأ كبير إذا لم يقوموا بذلك.
- النني معروف بقدراته في تركيا وسبق له اللعب في الدوري التركي، ومن الواضح أن بشكتاش ناد كبير جدًا وبطل الموسم الماضي، ومن المهم جدًا لهم أن يتخذوا هذا القرار.
- سيكون قرار حكيم إذا تعاقدوا مع النني، لأنه يستطيع بقدراته التكتيكية السيطرة على وسط الملعب، وأعتقد أن هذا اللاعب يستطيع التأقلم بسهولة مع كرة القدم التركية.
- من الطبيعي أن نتابع الدوري المصري وأهنئ النادي الأهلي وصديقي موسيماني بفوزه بالسوبر الإفريقي، وهذا جعلني سعيدًا جدًا، لقد شاهدت المباراة وكانت قوية، من الجيد جدًا لكرة القدم المصرية تحقيق نتائج على المستوى الدولي.
- ما الذي أتوقعه للأهلي في كأس العالم للأندية؟ هذه بطولة تعد منصة لعرض قدرات الفرق والمنافسة على المستوى الدولى، والأهلي لديه الكفاءة لكي يصل للنهائي، ولكن دوري أبطال أوروبا هو الأقوى في عالم كرة القدم مما يصعب مهمة الأحمر، ولكن بالنسبة للأهلي سيكون من الجيد جدًا مشاهدته في النهاية.
- لقد تعاقد منتخب مصر مع مدير فني جيد، اتخذتم القرار الصحيح، وأعتقد أنه سيفيد الكرة المصرية، ولكن كما تعرفون أن الفرق في أوروبا غير سعيدة بخسارة كل هؤلاء اللاعبين بسبب كأس أمم إفريقيا".
- أرشح الجزائر وتونس ومصر للفوز بكأس الأمم الأفريقية ومن الممكن ساحل العاج أو ربما الدولة المضيفة الكاميرون لأن البطولة مقامة على أرضهم.
- هناك تهكنات كبيرة وكثيرة عن رغبة جالطة سراي في ضم لاعب الأهلي أليو ديانج.
- من أفضل اللاعبين الذين دربتهم حسني عبد ربه وأحمد فتحي ومحسن أبو جريشة استمتعت بالعمل مع هذه النوعية من اللاعبين البارعين.
