عاجل
الأربعاء 24 أبريل 2024
رئيس مجلس الادارة
رجب رزق
رئيس التحرير
سامي خليفة
الرئيسية القائمة البحث

بالفيديو.. رينا خوري تطرح "أحلامي" و توقع مع شركة انتاج عالمية

نيوز 24

طرحت الفنانة و الكاتبة الأردنية رينا خوري أغنيتها الجديدة بعنوان "أحلامي"،عبر قناتها الرسمية بموقع الفيديوهات العالمي يوتيوب، والمنصات الألكترونية، بعد سلسلة ناجحة من الأغاني، بالإضافة لحصولها أيضاً على صفقة دولية مع شركة في لوس انجلوس.

تتناول الفنانة الأردنية رينا خلال أغنيتها الجديدة بعض المواضيع المؤثرة، والتي تعتبر "مصدر للقوة ومع ذلك تمس المشاعر"، وهي أول أغنية لها يتم غنائها بالكامل باللغة العربية.

وتقول رينا: ” تتمحور أغنية "أحلامي" حول الصراعات التي يواجهها المغنيين المستقلين، وتحديداً الإناث هنا في الشرق الأوسط، بالإضافة الى الحاجة لتبني عقلية قوية من أجل المتابعة بهذا المجال والنجاح ".

وأضافت: فإن "أحلامي" تحمل رسالة قوية سيتردد صداها عند الكثير من الأشخاص، وهي تحمل تأثيرًا أكبر بفضل طبيعة الموسيقى المجردة ولكن بنفس الوقت مؤثرة.

واشارت الي انه سوف يتم توزيع أغنية "أحلامي" عبر ليفانتين ميوزك وإيمباير (Levantine Music and Empire) في جميع أنحاء العالم، ومن المقرر أنه هذا هو الاصدار الاول من ثلاث اغاني سيتم اصدارها مع الشركتين.

وأوضحت انه عند التعمق أكثر في تاريخ الموسيقي التي قدمتها، وخاصةً الموجودة عبر قناة اليوتيوب (YouTube)، سيتم لمس حبها لمزج وتعديل وغناء اغاني الـcovers بطريقتها الخاصة.، و قالت: قد حقق مزج الأغنيتين "هو الحب" و"لوسيد دريمز (Lucid Dreams)" أكثر من مليون مشاهدة، بينما قدمت أيضًا أغاني للمغني إد شيران وأيضاً للأخرس (A5rass) بأسلوبها المييز الرائع.

ومع بدء رفع القيود المفروضة عالمياً وأيضاً فتح الأبواب لسماع موسيقاها في جميع أنحاء العالم، فإن رينا متحمسة لإمكانية نشر موسيقاها إلى الناس جميعاً.
وتقول رينا "آمل أن أكون قادرة على أداء الأغاني بحفل مباشر هذا العام. فلا شيء أفضل من التواصل مع الجمهور شخصيًا وأن نقوم بغناء الأغاني معًا! "

نبذة عن رينا خوري

كوني طفلة مولودة في التسعينيات وترعرعت في عمان، الأردن، فإن أسلوبي الغنائي هو موسيقى البوب العربية القديمة ممزوجة بتأثير قوي من ثقافة البوب الغربية. فقد نشأت وأنا محاطة بموسيقى متعددة ومختلفة باللغتين العربية والإنجليزية، وكنت دائمًا أحاول التواصل والسماع عن كثب لإكتشاف القصة وراء كلمات الأغاني، وهذا هو المكان الذي وجدت فيه اهتمامي بكتابة الأغاني.

والآن عند كتابة أغنية، أشعر أن هناك مشاعر معينة لا يمكنني التعبير عنها إلا إذا سردتها باللغة العربية، والعكس صحيح بالنسبة للغة الإنجليزية، ولهذا السبب فإن موسيقاي مزيج من الاثنين.

فكل أغنية موجودة تصور فترة أو لحظة معينة في حياتي اخترت مشاركتها مع الجميع. إجمالاً، موسيقاي عبارة عن مجموعة من القصص الشخصية التي آمل أن يتردد صداها مع كل شخص يستمع إليها ويشعر بها.