عاجل
السبت 15 نوفمبر 2025
رئيس مجلس الادارة
رجب رزق
رئيس التحرير
سامي خليفة
الرئيسية القائمة البحث

برهامي: أجاز ترك الزوجة للاغتصاب.. وأحل مشاركة المرأة سياسيا من خلال حزب "النور"

ياسر برهامي
ياسر برهامي

ياسر برهامي، أحد مؤسسي السلفية في مصر، ونائب رئيس مجلس إدارة الدعوة السلفية وملهما الأول بالنسبة لأبناء الدعوة.
ولد برهامي في الإسكندرية، ودرس في كلية الطب وكان أحد أبناء الجماعات الإسلامية في مصر إلا أنه رفض سياساتها في الجامعة وقرر مع أصدقائه (سعيد عبدالعظيم، ومحمد إسماعيل) المقدم إنشاء فكرهم الخاص فكان تأسيس الدعوة السلفية في أواخر السبعينيات.

كانت تقتصر الدعوة السلفية في بداية نشأتها وطوال فترة حكم الرئيس المخلوع مبارك على العمل الدعوى فقط إلا أن بعد ثورة يناير التي حرمها برهامي في بدايتها قررت الدعوة إنشاء ذراع سياسي لها فكان تدشين حزب النور السلفي الذي قفز من سفينة الإخوان عقب الثورة المصرية الثانية في 30 يونيو وقرر البقاء في المشهد السياسي بجانب الدعوة السلفية التي أصبحت تتصدر الآن المشهد الدعوي.
ومن أبرز فتاوى "برهامي" التي أثارت الجدل والتي أطلقها على الموقع الرسمي الخاصة بالدعوة السلفية على شبكة الإنترنت دون رقيب "أنا السلفي" هي:
ممارسة الفتيات لرياضات الجمباز والتمثيل في المدارس
قال: إن هذه الأنشطة لا تدخل في الدرجات، وليس هذا إجبارًا، والفتاة بنت 13 سنة التي تلعب الجمباز وترتدي الملابس شديدة الضيق؛ فلا يجوز، والمسرحيات أيًضا كذب، وعامة ما يكون هذا ليس فيه أي انضباط بالشرع، مع وجود مدرسين رجال وشبان فلا تفعل، ثم لا تفعل، ثم لا تفعل.

إضافة الشباب للفتيات على "فيس بوك" بحجة نشر الدعوة.

قال: لا يجوز فليتولَ هذا الأمر الأخوات لا إخوة، فالفتنة لا تؤمن بين شاب وشابة مع وجود صور المتبرجات والنظر إليها
حكم مشاركة النساء في الحياة السياسية
قال: مشاركة النساء في النشاط النسائي في حزب ذي مرجعية شرعية لا حرج فيه؛ لأنه يُفترض فيه الالتزام بالضوابط الشرعية فيما يخص علاقة الرجل بالمرأة.

حكم بناء الكنائس في الدول الإسلامية
قال: بناء كنائس وسائر معابد الكفار في ديار الإسلام التي بناها المسلمون فلا يجوز باتفاق العلماء؛ لأنه من إظهار الكفر والإعلان به والدعوة إليه، وكل هذا ينافى الإسلام.

حكم الاحتفال بعيد الحب 

قال: فعن أنس - رضى الله عنه- قال: قَدِمَ رَسُولُ اللَّهِ -صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- الْمَدِينَةَ وَلَهُمْ يَوْمَانِ يَلْعَبُونَ فِيهِمَا، فَقَالَ: مَا هَذَانِ الْيَوْمَانِ؟ قَالُوا: كُنَّا نَلْعَبُ فِيهِمَا فِي الْجَاهِلِيَّةِ، فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ -صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ-: (إِنَّ اللَّهَ قَدْ أَبْدَلَكُمْ بِهِمَا خَيْرًا مِنْهُمَا: يَوْمَ الأَضْحَى، وَيَوْمَ الْفِطْرِ)، (رواه أحمد وأبو داود، وصححه الألباني).
فالعيد شرع من الله -عز وجل- أو من الشيطان إن لم يكن من الله؛ وهو تشريع وعبودية لله -عز وجل- يقترن بمعانٍ إيمانية ومعانٍ من المباحات من اللهو واللعب والتوسعة ونحو ذلك. وأضاف: وعيد الحب هذا -بالإضافة إلى بدعيته- من أخبث ما يمكن أن يُخترع؛ فليس هو عندهم حب الأب لابنه ولا الأم لابنتها، بل لو كان كذلك لم يجز أن يجعل له عيد كعيد الأسرة وعيد الأم فهذه من البدع والضلالات، فهم يذكرون معنى مطلقًا للحب ويجعلونه يومًا يتذكر فيه كل حبيب حبيبه دون اعتبار أن هذا الحب مشروع أم غير مشروع أو حلال أم حرام، كالحب المحرم بين رجل وامرأة بغير زواج أو من يحب الولدان والشذوذ -والعياذ بالله-، والتعبير باللون الأحمر؛ لأنه اللون الذي يُعبر به عن العلاقة الجنسية كما يقال: "سهرة حمراء"!.

وتابع: ومسألة التهادي في هذا اليوم من المحرمات والمنكرات العظيمة؛ فضلًا عن استباحة هذه الأنواع من الحب المحرم الذي حرمه الله ورسوله -صلى الله عليه وسلم- مما قد يترتب عليه فعل الفاحشة أو النظر المحرم واللمس المحرم والخلوة المحرمة، وتبادل الكلمات والخضوع بالقول وطمع الذي في قلبه مرض؛ فكيف تستباح هذه المنكرات ويجعل لها يوم عيد؟!


حكم دخول المرأة إلى البرلمان

قال: (لَنْ يُفْلِحَ قَوْمٌ وَلَّوْا أَمْرَهُمْ امْرَأَةً) (رواه البخاري).
فالأصل عدم الجواز، ولكن الفتوى في واقعنا المعاصِر ليست على الحكم المطلق، بل قلنا بأنه لا يمنع من ترشح امرأة على القوائم للأحزاب ذات المرجعية الإسلامية، ومنها: "حزب النور"؛ لدرء مفسدة ترك البرلمان لليبراليين والعلمانيين يسنون دستورًا يحارب الإسلام، ويقيد الدعوة، بل ويمنعها ويعاقب عليها!.

فتحمل أدنى المفسدتين لدفع أشدهما لا يجعل المفسدة الأدنى في الحكم العام المطلق مصلحة جائزة، بل هي من جنس إباحة المحظور عند الضرورة، فلا يتغير الحكم العام عن كونه محظورًا محرمًا أبيح عند الضرورة، فكذلك ما احتمل من مفسدة مرجوحة لدفع مفسدة أعظم لا يعني تغير الحكم العام.
وكانت الفتوى قبل ذلك بمنع الترشيح لضعف المصلحة، بل انعدامها تقريبًا في ظل النظام السابق المستبد القائم على التزوير والبطش، وتمرير ما يريد كرهًا فكانت المشاركة مع ما فيها من تنازلات أعظم بكثير من ترشح امرأة مجرد تحسين لصورة النظام المستبد، فلم يكن هناك المصالح المرجوة حاليًا ولا دفع المفاسد الأعظم عند كتابة دستور البلاد الذي يرغب العلمانيون في صياغته بطريقة تستخدم لخنق الدعوة وإلغاء مرجعية الشريعة الإسلامية وجعلها مادة ديكورية -كما قالوا-!
وكان الأحسن أن يوضع عنوان الفتوى الأخيرة عن "حكم مشاركة المرأة"، وليس الجواز، ولعله يتم تصحيحه.

حكم تهنئة الأقباط بأعيادهم وإلقاء السلام عليهم
قال على حد تعبيره: فأعياد المشركين ترتبط بعقائدهم المخالفة للتوحيد: كميلاد الرب -سبحانه وتعالى عما يقولون علوًا كبيرًا-، وقد قال -تعالى-: (وَقَالُوا اتَّخَذَ الرَّحْمَنُ وَلَدًا . لَقَدْ جِئْتُمْ شَيْئًا إِدًّا . تَكَادُ السَّمَاوَاتُ يَتَفَطَّرْنَ مِنْهُ وَتَنْشَقُّ الأَرْضُ وَتَخِرُّ الْجِبَالُ هَدًّا . أَنْ دَعَوْا لِلرَّحْمَنِ وَلَدًا . وَمَا يَنْبَغِي لِلرَّحْمَنِ أَنْ يَتَّخِذَ وَلَدًا . إِنْ كُلُّ مَنْ فِي السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ إِلا آتِي الرَّحْمَنِ عَبْدًا . لَقَدْ أَحْصَاهُمْ وَعَدَّهُمْ عَدًّا . وَكُلُّهُمْ آتِيهِ يَوْمَ الْقِيَامَةِ فَرْدًا) (مريم:88-95).
فكيف يمكن لمسلم أن يهنئ مَن يحتفل بهذه المناسبة؟! فهي ليست فقط مجرد احتفال بميلاد المسيح -عليه السلام- "الذي نؤمن به ونحبه حبًا عظيمًا فوق حبهم له، ونحن أولى به منهم"، ولكن الاحتفال بميلاد الرب وولادته!
ولا عبرة بفتاوي تفتقر إلى الأدلة، وتزعم أن التهنئة هي من البر والإحسان الذي أمر الله به، وقد كان اليهود مع المسلمين بالمدينة سنين؛ فهل هنأهم الرسول -صلى الله عليه وسلم- ولو في حديث واحد؟! ولو مرة واحدة هنأهم فيها بعيد من أعيادهم؟!
ولقد كان النصارى في الشام ومصر مع المسلمين بعد فتحهما؛ فهلا أوجدونا أثرًا واحدًا صحيحًا عن أحد من الصحابة أو التابعين في تهنئتهم بأعيادهم؟!
كيف ونصوص أهل العلم في تفسير قوله -تعالى-: (وَالَّذِينَ لا يَشْهَدُونَ الزُّورَ) (الفرقان:72)، في أنها تشمل أعياد المشركين؟!
قال ابن كثير -رحمه الله- في تفسيره: "قَالَ أَبُو الْعَالِيَةِ، وَطَاوُسُ، وَمُحَمَّدُ بْنُ سِيرِينَ، وَالضَّحَّاكُ، وَالرَّبِيعُ بْنُ أَنَسٍ، وَغَيْرُهُمْ هِيَ: أَعْيَادُ الْمُشْرِكِينَ".
وأفظع من هذا العيد: "عيد القيامة"؛ لأنهم يحتفلون بقيامة الرب من الأموات بعد صلبه علامة على قهره الموت بربوبيته -بزعمهم-؛ فكيف لمسلم أن يهنئ على مثل ذلك؟!
- أما المناسبات غير الدينية؛ فلا يوجد دليل على يمنع من تهنئتهم عليها: كالزواج، والولادة، وكذا التعزية في الموت بنحو قول القائل: "البقاء لله"، أو: "اتقِ الله واصبر"، دون استغفار أو ترحم على مَن مات على غير الإسلام؛ لقوله -تعالى-: (مَا كَانَ لِلنَّبِيِّ وَالَّذِينَ آمَنُوا أَنْ يَسْتَغْفِرُوا لِلْمُشْرِكِينَ وَلَوْ كَانُوا أُولِي قُرْبَى مِنْ بَعْدِ مَا تَبَيَّنَ لَهُمْ أَنَّهُمْ أَصْحَابُ الْجَحِيمِ . وَمَا كَانَ اسْتِغْفَارُ إِبْرَاهِيمَ لأَبِيهِ إِلا عَنْ مَوْعِدَةٍ وَعَدَهَا إِيَّاهُ فَلَمَّا تَبَيَّنَ لَهُ أَنَّهُ عَدُوٌّ لِلَّهِ تَبَرَّأَ مِنْهُ إِنَّ إِبْرَاهِيمَ لأَوَّاهٌ حَلِيمٌ) (التوبة:113-114).
وأنا لا أعلم أحدًا من أئمة أهل العلم أجاز تهنئتهم بأعيادهم الدينية.
2- وأما البدء بالسلام؛ فقد قال النبي -صلى الله عليه وسلم-: (لا تبدؤوا الْيَهُودَ وَلا النَّصَارَى بِالسَّلامِ) (رواه مسلم)، وهو نص، ونحن لا نرى خلافًا سائغًا في مخالفة نص.
أما رد التحية -إذا حيونا-؛ فواجب على الصحيح؛ لقوله -تعالى-: (وَإِذَا حُيِّيتُمْ بِتَحِيَّةٍ فَحَيُّوا بِأَحْسَنَ مِنْهَا أَوْ رُدُّوهَا) (النساء:86).

حكم قتل المرأة لنفسها منعا من الاغتصاب

قال: فهي إن فعلتْ ذلك لم تكفر؛ لحديث جَابِرٍ -رضي الله عنه-: أَنَّ الطُّفَيْلَ بْنَ عَمْرٍو الدَّوْسِيَّ أَتَى النَّبِيَّ -صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- فَقَالَ: يَا رَسُولَ اللَّهِ هَلْ لَكَ فِي حِصْنٍ حَصِينٍ وَمَنْعَةٍ؟ قَالَ: حِصْنٌ كَانَ لِدَوْسٍ فِي الْجَاهِلِيَّةِ، فَأَبَى ذَلِكَ النَّبِيُّ -صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- لِلَّذِي ذَخَرَ اللَّهُ لِلأَنْصَارِ، فَلَمَّا هَاجَرَ النَّبِيُّ -صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- إِلَى الْمَدِينَةِ هَاجَرَ إِلَيْهِ الطُّفَيْلُ بْنُ عَمْرٍو، وَهَاجَرَ مَعَهُ رَجُلٌ مِنْ قَوْمِهِ فَاجْتَوَوْا الْمَدِينَةَ فَمَرِضَ فَجَزِعَ فَأَخَذَ مَشَاقِصَ لَهُ فَقَطَعَ بِهَا بَرَاجِمَهُ، فَشَخَبَتْ يَدَاهُ حَتَّى مَاتَ، فَرَآهُ الطُّفَيْلُ بْنُ عَمْرٍو فِي مَنَامِهِ، فَرَآهُ وَهَيْئَتُهُ حَسَنَةٌ، وَرَآهُ مُغَطِّيًا يَدَيْهِ، فَقَالَ لَهُ: مَا صَنَعَ بِكَ رَبُّكَ؟ فَقَالَ: غَفَرَ لِي بِهِجْرَتِي إِلَى نَبِيِّهِ -صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ-. فَقَالَ: مَا لِي أَرَاكَ مُغَطِّيًا يَدَيْكَ؟! قَالَ: قِيلَ لِي: لَنْ نُصْلِحَ مِنْكَ مَا أَفْسَدْتَ. فَقَصَّهَا الطُّفَيْلُ عَلَى رَسُولِ اللَّهِ -صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ-. فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ -صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ-: (اللَّهُمَّ وَلِيَدَيْهِ فَاغْفِرْ) (رواه مسلم)، وبوب عليه الإمام النووي -رحمه الله-: "بَاب الدَّلِيلِ عَلَى أَنَّ قَاتِلَ نَفْسَهُ لا يَكْفُرُ".
ولكن لا يجوز لها قتل نفسها؛ لأنها مكرَهة معذورة، بل مثابة على البلاء الذي نزل بها، وهي حين تُغتصب لا تزال شريفة، وشرفها لم يُمس، وإنما ضياع الشرف هو الزنا بالاختيار.

الجهاد في سوريا

قال: فالجهاد في سورية فرض عين على القادر عليه من أهلها، وأنا أعلم أن شبابًا كثيرين من أبناء سورية يبكون انتظارًا لدورهم في حمل السلاح القليل الذي لديهم، وليس لديهم نقص في الرجال؛ إنما هو في السلاح والذخيرة والمؤن والطعام.
أعلم أيضًا أنهم لا يسهل على أهل بلد منهم القتال في بلد آخر داخل سورية؛ لأن الناس يعلمون أنه غريب فيطلب فيقتل أو يحتاج إلى فريق لحراسته فذهاب الإخوة من خارج سورية أشد صعوبة وغالبهم يشكل عبئًا عليهم فالمعاونة بالمال والمؤن فضلاً عن إعلام الناس بقضيتهم العادلة، والدعاء لهم هو الواجب المتعين علينا.
فلا يسعك السفر دون إذن والدتك وإنما يجب الانتقال من بلد إلى بلد إذا كان يغيثهم ولا يغيثهم غيره، وهذا ليس بحاصل.
حكم عملية تضييق المهبل
قال:
1- فيمكن إجراء هذه العملية.
2- لا يجوز كشف الصدر والفخذين لذلك "ولو لامرأة"؛ فإن لم تكن قادرة على ذلك فلا تفعل.

اللعب بألعاب الأطفال على شكل الأبطال الخارقين

قال: فأنصحك بعدم لعِب هذه الألعاب الخيالية الوهمية، وهي وإن نفيتَ أن تكون تمجد الشعوذة، لكنها في الحقيقة كذلك تعطي القدرات الخارقة لبعض الأفراد وهم كالسحرة في هذا - فوقتك أغلى من هذا بكثير.
قـَدْ هـَيـَّئـُوكَ لأَمـْـرٍ لـَـوْ فَطِنـْتَ لَهُ فَارْبَأْ بِنَفْسِكَ أَنْ تَرْعَى مَعَ الْهَمَلِ

حكم خروج المرأة في التظاهرات

قال: خروج النساء مع النبي -صلى الله عليه وسلم- كان في الغزوات التي يكون غلبة الظن فيها سلامتهن، وراجع ذلك في كتب فقه الجهاد.
أما هذه المظاهرات التي هدفها تخريب اقتصاد البلاد، وهدم المجتمع الجاهلي "في زعمهم!"، وخداع السذج بمزيد من الدماء، وكشف العورات التي يغلب على الظن حصولها مع درجات الاستفزاز العالية التي تصل إلى الشباب بالشتائم الفظيعة، والاعتداءات البدنية التي سيترتب عليها قطعًا أن يفقد الناس صوابهم، ويقعوا في المحظور والمحرم؛ فتلتقط "كاميرات القوم" الصور لتحريك الطيبين... انظروا إلى الدماء، وإلى انتهاك الأعراض -ولا حول ولا قوة إلا بالله-.

الـ "لايك" و الـ "كومنت" على فيسبوك

قال: 1- فإذا كان ما تنشر علمًا يُنتفع به؛ فهو مما يبقى بعد الموت.
2- الاعجابات في "الفيس" مرض خطير مفسد للقلب في الأغلب؛ فاحذر مِن البحث عنها، واجعل نيتك لله -تعالى- وحده دون التفات إن كان سيعجب الناس أم لا؟

صور ميكي ماوس

قال : لا يجوز تعليق مثل تلك الصور في غرف الأطفال، ويفضل استبدالها بصور قرآنية.

ترك الزوج لزوجها لكي تغتصب

ومن الفتاوى المثير للجدل للشيخ ياسر برهامي والتي حذفها من موقعه الرسمي، هي فتوى جواز ترك الزوج لزوجته تغتصب والهرب بحياته، وقد أثارت هذه الفتوى جدلا دينيا واسعا، وخاصة في ظل وجود حديث شريف يجعل من مات دفاع عن عرضه شهيدا.

خروج المرأة دون إذن زوجها من أجل الاستفتاء على التعديلات الدستورية

أجاز الشيخ ياسر برهامي خروج الزوجة دون إذن زوجها في حالة أنه سيكون تصويتها على نعم للتعديلات الدستوي الذي كان وضعها المجلس العسكري السابق بقيادة المشير طنطاوي بعد ثورة 25 يناير مباشرة.

زواج البنت وعمرها 3 سنوات 

أباح الشيخ ياسر برهامي في أحد حلقاته التلفزيونية التي أثارت جدلا دينيا واسعا زواج الأطفال وبالتحديد الفتيات دون أن يشترط البلوغ حتى، وأكد وقتها على أن نكاح الفتاة يجوز متى طاقت النكاح حتى لو كان عمرها 3 سنوات فقط بل وأقل أيضا.