وزير الصحة يكشف حقيقة وجود "أنفلونزا وبائية" بمصر

قال الدكتور أحمد عماد، وزير الصحة، إن مجلس الوزراء وافق اليوم على إنشاء الهيئة المصرية للتدريب الإلزامي للأطباء لأول مرة في مصر، وأن مقرها سيكون المعهد القومى للتدريب، مؤكدا أن هذه الهيئة ستضع المواصفات القياسية للتدريب الطبي التخصصي على مختلف المستويات للمستشفيات الطبية.
وأشار عماد - في مؤتمر صحفي بمقر مجلس الوزراء اليوم الثلاثاء - إلى أن الترقية للأطباء ستكون على أساس الشهادات التي ستصدر من هذه الهيئة، موضحا أن تبعية الهيئة ستكون لرئيس مجلس الوزراء مباشرة، وأن اختيار من يعملون في الهيئة سيكون من خلال وزير الصحة، وأن الهيئة ستكون مسئولة عن تشكيل اللجان العلمية في كل تخصص، على أن يستمر مجلس الهيئة الذي سيتم تشكيله لمدة ٣ سنوات.
وحول وجود "إنفلونزا وبائية" في مصر، قال وزير الصحة إنه تم عقد اجتماع يوم الخميس الماضي بوزارة السكان بحضور الدكتور أحمد عِوَض تاج الدين وزير الصحة الأسبق، ومدير مستشفيات الصدر، ومدير مستشفيات الحميات، والمسؤولين عن الترصد البيئي، وممثلين عن قطاع الدواء وعن قطاع الدواء في الولايات المتحدة الأمريكية، والدكتور جون جابور ممثل منظمة الصحة العالمية، وتم الاتفاق على أن الإنفلونزا الموجودة حاليا هو التغير الموسمي لها، وأن الإنفلونزا الموجودة (h1n1)، وأنه يوجد ازدياد موسمي للإنفلونزا ولا توحد إنفلونزا وبائية.
وأشار الدكتور عماد إلى أن وزارة الصحة أعلنت في مؤتمر صحفي أن أي إصابة بالسخونة لأكثر من ٤٨ ساعة لابد وأن يتم معها استخدام عقار "تاميفلو" للمريض، خاصة إذا كانت السخونة لا تنخفض باستخدام الأدوية، مشيرا إلى أن مضاعفات الإنفلونزا سببها الإهمال. وعدم تناول العلاج مِما يؤدي إلى الوصول إلى التهاب الرئوي.
وأوضح وزير الصحة أنه تم تطعيم كل العاملين في المهن الصحية ضد الإنفلونزا، وتوحد ١٧٠ ألف جرعة، ويضاف إليهم ١٥٠ ألف جرعة ستصل قريبا.
وأشار عماد - في مؤتمر صحفي بمقر مجلس الوزراء اليوم الثلاثاء - إلى أن الترقية للأطباء ستكون على أساس الشهادات التي ستصدر من هذه الهيئة، موضحا أن تبعية الهيئة ستكون لرئيس مجلس الوزراء مباشرة، وأن اختيار من يعملون في الهيئة سيكون من خلال وزير الصحة، وأن الهيئة ستكون مسئولة عن تشكيل اللجان العلمية في كل تخصص، على أن يستمر مجلس الهيئة الذي سيتم تشكيله لمدة ٣ سنوات.
وحول وجود "إنفلونزا وبائية" في مصر، قال وزير الصحة إنه تم عقد اجتماع يوم الخميس الماضي بوزارة السكان بحضور الدكتور أحمد عِوَض تاج الدين وزير الصحة الأسبق، ومدير مستشفيات الصدر، ومدير مستشفيات الحميات، والمسؤولين عن الترصد البيئي، وممثلين عن قطاع الدواء وعن قطاع الدواء في الولايات المتحدة الأمريكية، والدكتور جون جابور ممثل منظمة الصحة العالمية، وتم الاتفاق على أن الإنفلونزا الموجودة حاليا هو التغير الموسمي لها، وأن الإنفلونزا الموجودة (h1n1)، وأنه يوجد ازدياد موسمي للإنفلونزا ولا توحد إنفلونزا وبائية.
وأشار الدكتور عماد إلى أن وزارة الصحة أعلنت في مؤتمر صحفي أن أي إصابة بالسخونة لأكثر من ٤٨ ساعة لابد وأن يتم معها استخدام عقار "تاميفلو" للمريض، خاصة إذا كانت السخونة لا تنخفض باستخدام الأدوية، مشيرا إلى أن مضاعفات الإنفلونزا سببها الإهمال. وعدم تناول العلاج مِما يؤدي إلى الوصول إلى التهاب الرئوي.
وأوضح وزير الصحة أنه تم تطعيم كل العاملين في المهن الصحية ضد الإنفلونزا، وتوحد ١٧٠ ألف جرعة، ويضاف إليهم ١٥٠ ألف جرعة ستصل قريبا.