تصاعد أزمة "جوري بكر" وطليقها.. متهمة بازدراء الأديان

تصاعد جديد في الأزمة المثارة بين الفنانة جوري بكر وطليقها مهندس الكمبيوتر رامي زيان، حيث حرر طليق الفنانة جوري بكر ضدها بلاغا يتهمها فيه بالسب والقذف والتشهير وازدراء الأديان، وذلك بعد أن قدمت الفنانة المصرية ضد طليقها بلاغا بالتعدي عليها داخل منزلها في مدينة 6 أكتوبر منذ عدة أيام.
تشهد العلاقة بين الفنانة جوري بكر وطليقها تصاعدا جديدا، فرغم وجود طفل بينهما "تميم" ويبلغ عمره عام ونصف إلا أن هناك محاضر متبادلة الفترة الأخيرة بين الطرفين، مما زاد من تعقيد الوضع بينهما.
وخلال تصريحات صحفية، كشف المستشار عبد الحميد رحيم، محامي طليق الفنانة جوري بكر، تفاصيل تقدم موكله رامي زيان ببلاغ للنائب العام ضد طليقته جوري بكر يتهمها فيه بالسب والقذف وازدراء الأديان، مؤكدا أن معهم رسائل أرسلتها جوري بكر عبر الواتساب لطليقها تتضمن السب والقذف لموكله ولوالديه والتي تُشكل جريمة ازدراء الأديان.
وتضمنت صحيفة البلاغ المقدم من طليق جوري بكر، اتهام رامي زيان لطليقته الفنانة المصرية أنه منذ أن وقع الطلاق بينهم في أغسطس 2024، وهى تفتعل الأزمات والقصص الوهمية بهدف تصدر التريند، ولكن هذا يعود بالضرر على وضع مقدم البلاغ بسبب وظيفته، وحياته الشخصية.
وقع الطلاق بين جوري بكر ورامي زيان بعد 14 شهر من الزواج وتحديدا في أغسطس 2024، وكانت قد أنجبت الفنانة المصرية طفلها الأول.
وأعلنت جوري بكر عن انفصالها عن زوجها عبر صفحتها الشخصية على الفيسبوك، متمنية له التوفيق، وكتبت: "ولا تنسوا الفضل بينكم إن الله بما تعملون بصير، تم الانفصال بيني وبين زوجي وربنا يوفق الجميع"، لتشهد العلاقة بينهما تطورا متصاعدا الفترة الأخيرة.