"الصحب والآل": التقريب بين السنة والشيعة "خدعة كبرى"

قال وليد إسماعيل، مؤسس "ائتلاف الدفاع عن الصحب والآل"، "إن التقريب بين السنة والشيعة أكبر خدعة تعرضت لها السنة، وأن التقرب بالنسبة للشيعة هو التنازل عن ثوابت السنة وليس الاشتراك في الثوابت".
وأضاف "إسماعيل" في تصريحات خاصة لـ"العربية نيوز"، أن "التقريب بين السنة والشيعة يكون في البلدان التي فيها أهل السنة فقط، لأن الشيعة لا يؤمنون بالتقارب مع أهل السنة، ولا يحبون الجلوس معهم".
وأشار مؤسس "ائتلاف الدفاع عن الصحب والآل"، إلى أن التقارب لن يحدث إلا بترك الشيعة سب الصحابة وأمهات المومنين، والتوقف عن القول بتحريف القرآن، موضحًا أن أهل السنة لا يقبولون الشيعة إلا بعد أن يحترموا معتقدات أهل السنة.